قصتي
مرحباً بكم في استوديو عثمان بوكايا: حيث يلتقي التقليد بالابتكار
السلام عليكم! انا عثمان بوكايا ، فنانة مغربية المولد ومطرزة منفردة، تُبدع الآن حرفتها في قلب دبي النابض بالحياة. بإبرةٍ بوصلتي وخيطٍ صوتي، أُجسّد التراث النسيجي المغربي الغني بالطاقة الجريئة والعصرية لوطني الجديد. كل غرزة أبدعها شهادة على رحلتي - من مدن طفولتي المشمسة إلى آفاق الإمارات العربية المتحدة المُزدانة بناطحات السحاب.
قصتي: خيوط من التراث والطموح
ولدت ونشأت في المغرب، ونشأت محاطًا بمجموعة متنوعة من الألوان والأنماط التي تميز الفن في شمال إفريقيا - من أعمال الزليج المعقدة إلى التطريز الدقيق للمنسوجات التقليدية. التكشيطة لقد أشعلت هذه الانطباعات المبكرة شغفي بالحرف اليدوية، ولكن في دبي، بوتقة الثقافات والابتكار، وجدتُ رسالتي.
ما بدأ كشغفٍ بالحفاظ على تقاليد النسيج المغربية، سرعان ما تطور إلى مهمةٍ لإعادة تعريف التطريز للعالم الحديث. كفنانةٍ ورائدة أعمالٍ علمت نفسي بنفسي، اعتنقتُ التطريز الآلي ليس فقط كتقنية، بل كوسيلة لدمج الدقة مع الإبداع، والتقاليد مع المستقبل. اليوم، يُعدّ مرسمي ملاذًا يلتقي فيه التراث والطموح، غرزةً تلو الأخرى.
فلسفتي: الحرفة بالضمير
أؤمن بأن التطريز أكثر من مجرد فن، إنه لغة إرث وتقدم. أعمالي متجذرة في:
-
الفخر الثقافي : استلهام الإلهام من الزخارف المغربية - الأنماط الهندسية، والمناظر الطبيعية الصحراوية، والفوضى النابضة بالحياة في الأسواق - وإعادة تصورها من خلال عدسة معاصرة.
-
الابتكار : تسخير التطريز الآلي لتجاوز الحدود، وخلق القوام والمقاييس التي لا يمكن تحقيقها بالخياطة اليدوية وحدها.
-
الاستدامة : إعطاء الأولوية للأقمشة الصديقة للبيئة والممارسات الأخلاقية، لأن الجمال يجب أن يغذي كوكبنا، وليس أن يستنزفه.
-
روح المبادرة : بناء شركة صغيرة تكرم الحرفية مع احتضان سعي دبي الدؤوب نحو التميز.
لماذا يتميز عملي عن غيره؟
-
اندماج العوالم : تجمع تصميماتي بين الروح المغربية والحافة العالمية لدبي - فكر في الجمال ذات الخيوط المعدنية مقابل المناظر الطبيعية للمدينة النيون أو الأنماط المستوحاة من الحناء التي أعيد صياغتها في فن يمكن ارتداؤه حديثًا.
-
إتقان الآلة : تطريز دقيق يلتقط التفاصيل المعقدة دون أن يفقد دفء الفن اليدوي.
-
جريئة وطموحة : من اللجان المصممة خصيصًا للعملاء الفاخرين إلى القطع الجاهزة للارتداء في متناول الجميع، أخدم الحالمين الذين يتوقون إلى الأصالة.
-
متجذرة في المجتمع : جزء من الأرباح يدعم التعاونيات الحرفية في المغرب، ويضمن ازدهار الحرف التقليدية للأجيال القادمة.
ابق على اتصال
تابع أحدث مجموعاتي وتجارب الاستوديو واللمحات خلف الكواليس على حساباتي على مواقع التواصل الاجتماعي.
انستغرام: Embromania84
فيسبوك: Embromania
X: إمبرومانيا
تيك توك: إمبرومانيا
أو انضم إلى نشرتي الإخبارية للحصول على إصدارات وقصص حصرية من الاستوديو الخاص بي في دبي.
مع الطموح والامتنان ،
عثمان بوكايا